ما بين اتخاذ الإجراءات السلمية، والحزم في وقف أي حالة فوضى تزعزع الأمن الداخلي لدولته، بل وعلى مستوى الإقليم العربي؛ يترك الشيخ صباح الأحمد أثره في القيادة لمحاولات حماية مجلس التعاون الخليجي من التصدع خاصة في الأعوام الخمسة الأخيرة.
الوقوف مع مصلحة الخليج
في شهر مارس (آذار) من عام 2014 استدعت السعودية والإمارات والبحرين سفراءها من قطر، متهمة الدوحة بالتدخل في شؤونها الداخلية، في حين تم التوصل إلى حل لفض نزاع عملية الانشقاق ما بينها وبين قطر في غضون أسابيع.
المصدر: أخبار سياسية
أنت هنا: الرئيسية / وكالة الأنباء العمانية / أخبار سياسية / صباح الأحمد… وجهة الوساطة لحل الخلافات في الخليج