«لم أكن يوماً أفهم كيف تتوافد العاملات الأجنبيات إلى لبنان للعمل ليل نهار مقابل 150 دولاراً، وهو مبلغ كنا ننفقه في حال خروجنا للعشاء أو للتسوق الأسبوعي لأغراض المنزل. اليوم، وبعدما باتت ورقة الـ100 دولار التي كانت تصرف على أساس 150 ألف ليرة تساوي حوالي 850 ألف ليرة لبنانية، باتت الصورة أوضح. بتنا ننتظر ما سيحوله لنا أخي المغترب بالدولار الأميركي لأن رواتبنا لم تعد تساوي شيئاً يذكر». هكذا وصفت ندى يونس (28 عاماً) وضعها الحالي الذي ينطبق على معظم اللبنانيين الذين تضررت مداخليهم مع انهيار سعر صرف الليرة اللبنانية، وباتوا يتوقون لمصدر خارجي للأموال، أي التحويلات الحديثة بالدولار الأميركي.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )
هدنة غزة في 2024… عام من «المماطلات والشروط»
عام طوته مفاوضات «الهدنة» في قطاع غزة بين 4 عواصم عربية وغربية، هي القاهرة والدوحة وباريس وروما، دون أن يثمر عن إبرام وقف إطلاق النار بالقطاع. المصدر: أخبار الشرق الاوسط…