من الواضح جداً أن السعودية الجديدة برؤية 2030 جادة جداً في ترك بصمتها القوية في كل المجالات التي كانت غير مطروقة سابقاً ومنها استضافة البطولات الرياضية الكبرى والبداية بـ«فورميولا 1» و«فورميولا إي» و«رالي داكار» ونهائيات أمم آسيا عدا عن المواجهات العالمية التي تجري على الأرض السعودية ومثل هذه الاستضافات تفتح المجال رحباً أمام الحركة السياحية المرتبطة بها، فحدث مثل «فورميولا 1» يعتبر من أهم الأحداث الرياضية السياحية والإعلانية والدعائية والتسويقية في العالم، وإقامته في جدة قد تعني أيضاً وصول مئات اليخوت إلى هذه المدينة الساحلية، إضافة إلى آلاف الإعلاميين من كل بقاع الدنيا.
المصدر: أخبار رياضية