قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في كلمته خلال قمة بغداد أمس إن «المؤتمر جاء لتعزيز سيادة العراق، وهذه السيادة العراقية وحدها كفيلة بأن تسمح للشعب العراقي على تنوعه بأن يبلور نظامه الديمقراطي، وهذه هي سمة العراق الجديد أياً كانت الصعوبات، وأن نسمح جميعاً بعراق يتمتع بسيادة واستقرار».
وأكد ماكرون على أن الانتخابات العراقية المقررة في العاشر من أكتوبر (تشرين الأول) نجاحها لمصلحة الجميع، موضحاً أن «شعب العراق كما شعوب المنطقة يواجه انعكاسات التغيرات المناخية وضرورة الانتقال لاستخدام التكنولوجيا الجديدة».
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )