عندما يتوج الهلال السعودي بثمانية ألقاب آسيوية؛ أربعة منها في دوري الأبطال ولقبان في كأس الكؤوس ومثلهما في السوبر وأربع مرات وصيفاً في دوري الأبطال (أي أنه وصل للنهائي ثماني مرات)، فهذا يعني بكل بساطة أنه زعيم القارة وسيدها وبالأرقام وليس بالعواطف، ويعني أيضاً أن مؤسسة الهلال ومنظومته منذ نشأتها تسير على وتيرة واحدة، هي وتيرة النجاح وإبقاء كل مشاكل النادي داخل أسوار النادي، وربما كانت هذه هي المعادلة السحرية لنجاح الزعيم على مر السنين.
المصدر: أخبار رياضية