تبدو القوى السنّية الفاعلة في الخريطة العراقية مصرّة هذه المرة على «ضبط إعدادات» السياق التقليدي، التي سارت عليها العملية السياسية منذ عام 2003. وجُيّرت لصالح الأغلبية الشيعية، ومنحها جائزة التحكم في معظم مفاصل الدولة، في مقابل مشاركة شبه هامشية لبقية القوى، خصوصاً السنيّة.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )