الواقع الذي أراد صلاح أبو سيف أن ينقله على الشاشة لم يكن بعيدا عن حياته، إلى جانب حياته في حارة “قسوات” بحي بولاق والتي كانت مركزا للتعذيب في عصر المماليك، لم يكن أبو سيف بعيدا عن الظلم السياسي.
المصدر: أخبار الجزيرة
الواقع الذي أراد صلاح أبو سيف أن ينقله على الشاشة لم يكن بعيدا عن حياته، إلى جانب حياته في حارة “قسوات” بحي بولاق والتي كانت مركزا للتعذيب في عصر المماليك، لم يكن أبو سيف بعيدا عن الظلم السياسي.
المصدر: أخبار الجزيرة