يشكّل الظهور الأول لمنتخب قطر في نهائيات كأس العالم (2022) التي يستضيفها على أرضه، اعتباراً من الأحد، حملاً ثقيلاً، في ظل مطالب بظهور مقنع، وتخطي عتبة الدور الأول لتجنب تجربة جنوب أفريقيا (2010)، المنتخب المضيف الوحيد الذي لم يتجاوز الدور الأول في تاريخ المونديال.
المهمة تبدو صعبة أمام المدرب الإسباني فيليكس سانشيس وأشباله، في تأمين العبور من مجموعة قوية، بوجود منتخبات كبرى، على غرار المنتخب الهولندي صاحب التقاليد العريقة في كأس العالم، إلى جانب المنتخب السنغالي بطل أفريقيا، الذي تعج صفوفه بنجوم تنشط في الدوريات الأوروبية، بالإضافة إلى المنتخب الإكوادوري الطموح.
المصدر: أخبار رياضية