تنامت في الآونة الأخيرة عمليات الاغتيال والقتل في محافظة درعا، بحيث لا يكاد يمر أسبوع واحد من دون العثور على جثة ترتبط بما يبدو أنها «حرب واسعة في المنطقة على تجارة الكبتاغون».
والقاسم المشترك بين المستهدفين هو ضلوعهم في نقل وترويج وتجارة المخدرات في محافظة درعا.
ويقول ناشطون في المنطقة إن الجنوب السوري «يبدو غارقاً في المواد المخدرة، إذ لم يعد يكتفي بها كأرض مرور للنقل إلى الجارة الأردن وغيرها، وإنما جرى إنشاء معامل تصنيع للحبوب في كل من السويداء واللجاة في درعا».
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )