في مفارقة ليست الأولى من نوعها في الواقع السوري، تزامن إطلاق «الشركة السورية للحرف» علامة تجارية جديدة باسم «ورق من دمشق»، مع اشتداد أزمة ورق العمل الإداري والتعليمي في المؤسسات الرسمية إلى حد تعطل إتمام المعاملات أو إلغاء المذاكرات في عدد من المدارس، ولا سيما في الأرياف الفقيرة.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )