في الوقت الذي يعمل العالم فيه بمنهجي «التباعد الاجتماعي» و«العمل عن بعد»، وجدت الروبوتات فرصتها في العمل، خصوصاً في المجال الطبي، الذي صار أكثر التخصصات خطورة، كونها تتعامل مع الفيروس.
ورغم أن الروبوتات قد تصاب بفيروسات تقنية، إلا أنها لا تصاب بفيروسات مثل «كورونا» المستجد التي تصيب البشر، وهذا ما جعل الروبوتات تزيد أهميتها في هذا الوقت، لتكون حلقة وصل بين المريض من جهة، والممرض والطبيب من جهة أخرى.
المصدر: أخبار سياسية
أنت هنا: الرئيسية / وكالة الأنباء العمانية / أخبار سياسية / الطبيب الآلي… خط دفاع لمواجهة الوباء في مستشفى سعودي