بعد انسحابه من إلقاء كلمة في ذكرى مقتل والده (المرجع الشيعي محمد محمد صادق الصدر) وشقيقيه عام 1999 بعد محاولات لإسكات آلاف ممن حضروا مكان الاحتفال، اعتذر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر إليهم. فيما كسر مرشحه لرئاسة الحكومة، ابن عمه، جعفر باقر الصدر، صمته متحدثاً عن رؤيته لبناء الدولة.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )