ضجت وسائط التواصل الاجتماعي السودانية، وطالبت تنظيمات نسوية بتقديم رجل الدين المتشدد عبد الحي يوسف للمحاكمة، واتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضده، وذلك على خلفية الاتهامات التي وجهها لقادة الحكومة الانتقالية، واتهامه لهم بالعمل على هدم الدين والأخلاق في البلاد، وتحريمه لممارسة النساء لكرة القدم، وتكفير وزيرة الشباب والرياضة ولاء البوشي، وإثارة الكراهية ضدها باعتبارها «الأفراخ» الذين تربوا في برامج التبادل الأميركية.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )