بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري، ونظيره التركي مولود تشاويش أوغلو، في اتصال هاتفي، «الوضع الأخير فيما يتعلق بالزلازل التي شهدتها تركيا».
ولم يشِرْ بيان مقتضب بثته وكالة الأناضول التركية، إلى تفاصيل أخرى بشأن الاتصال النادر، الذي يأتي بعد أسبوعين من اتصال بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ونظيره التركي رجب طيب إردوغان، في إطار التضامن بشأن الزلزال أيضاً.
المصدر: أخبار الشرق الاوسط ( الوطن لعربي )