موت شاب في الحادية والعشرين من عمره وهو مات هيستلر الطالب في مينيسوتا شكل مأساة بالنسبة لعائلته وأصدقائه، ولكن كمتبرع في الأعضاء، منح الشاب فرصة جديدة للحياة للآخرين، والآن لدى عائلته فرصة للاستماع على دقات قلبه تنبض من جديد.
موت شاب في الحادية والعشرين من عمره وهو مات هيستلر الطالب في مينيسوتا شكل مأساة بالنسبة لعائلته وأصدقائه، ولكن كمتبرع في الأعضاء، منح الشاب فرصة جديدة للحياة للآخرين، والآن لدى عائلته فرصة للاستماع على دقات قلبه تنبض من جديد.