أصبح أطفال اليوم مخدرين بأدوات التسلية الرقمية، ما جعل فرصة تنمية العلاقة بيني وبين أطفالي تقتصر على إطعامهم، والأمور الأخرى التي ترتبط بالعناية بهم. وبينما اصطدم بالواقع المرير، بدأ ينتابني شعور باليأس والحزن، إذ أني اعتقدت خطأً بأن حكايات المكتبة الخضراء ستسعدهم، وأصبحت عدم رغبتهم في الاستماع، تولّد لدي مخاوف عديدة حول مستقبلهم الفكري والواقعي.
أنت هنا: الرئيسية / اخبار تقنية / قضية أمومة: التسلية الرقمية تخدر أطفالي وتسرّع بانقراض حكايات ما قبل النوم