اذا كان الشعب المصري قد ودع 2012 وهو يحاكم رئيسا واحدا ويسعى لاقامة نظام جديد, فقد انتهى عام 2013 والشعب يحاكم رئيسين ويفاضل بين دستوريين ولا يزال يبحث عن نظامه الجديد.
اذا كان الشعب المصري قد ودع 2012 وهو يحاكم رئيسا واحدا ويسعى لاقامة نظام جديد, فقد انتهى عام 2013 والشعب يحاكم رئيسين ويفاضل بين دستوريين ولا يزال يبحث عن نظامه الجديد.